صفحة 26 من 27 الأولىالأولى ... 1624252627 الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 260 من 261

الموضوع: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)

  1. #251

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)

    الأسرة الممتدة .. حصن الأمان
    بقلم / إيمان القدوسي


    بينما أمضي في طريقي لفت نظري وهو يقف يتأمل اللحوم المعروضة في واجهة المحل ويتشمم روائح الشواء الشهية ، كان صغيرا ضئيلا لاتكاد تتضح ملامحه التي غطتها القذارة والإهمال ، لم أري من قبل مشهدا يدل علي الجوع واشتهاء الطعام مثل هذا ، اقتربت منه وقلت له : أنت جائع تعالي معي لأحضر لك ما تشاء ، وداخل المحل طلبت من البائع الطعام ولكنه لم يكن متحمسا للبيع وكان متلكئا وهو يتناول النقود من يدي ، ظل ينظر شذرا للولد المسكين وكان الولد يتضاءل تحت وطأة نظراته ، بينما منحني نظرات شفقة بها بعض الاستخفاف لسذاجتي وقال : (لا يغرك منظره هو وأمثاله ، أنت لا تعرفين ما يفعلونه) ، انتظرت حتي أخذ الولد طعامه ومضي ، دون أن يلتفت إلي أو ينظر في عيني ، بل إنه لم ينطق بكلمة واحدة وكان يكتفي بهز الرأس ، لم يهتم بنظراتي المشفقة ولكنه خاف بشدة من نظرات البائع المتوعدة وذلك لأنه يفهمها جيدا ويعرف ماذا تعنيه ، أما الشفقة و التواصل الإنساني الطبيعي فهو ترف لم يألفه .


    أعرف جيدا ما يفعله هؤلاء البؤساء من أولاد وبنات الشارع ، وأخاف أكثر مما سيفعلونه مستقبلا عندما تشتد سواعدهم ويردون الصاع صاعين للمجتمع الذي لفظهم في العراء وحرمهم من أبسط حقوقهم الإنسانية ، طفل الشارع عندما يكبر سوف يتحول لوحش آدمي متبلد المشاعر عديم الضمير لن يجد أي غضاضة في ارتكاب أبشع الجرائم لأتفه الأسباب ، فالمجتمع لم يدمجه في نسيجه بل تركه بعيدا وحده فلا مفر من أن يكون ضده ، وسوف تكون فلسفته بسيطة للغاية ( اضرب واهرب بما تستطيع من غنائم من أعداءك المنعمين في فراشهم الوثير والمتحصنين داخل الغرف الدافئة )

    في الماضي القريب لم تكن مجتمعاتنا تعرف هذه الظاهرة الخطيرة التي تتزايد كل يوم ، ومهما تحدثنا عن واجب الدولة في استيعابهم داخل دورها الرسمية أو إيجاد حل جذري لهم ، إلا أن هناك دورا هاما للعائلات بدأت في التخلي عنه ، كانت الأسر الممتدة الكبيرة تحول دون سقوط فقراءها للقاع ، فكانت تكفل المعوزين وتزوج الفتيات وتتكفل بالأيتام ، وكان ذلك يتم بشكل عفوي كأنه واجب وأمرا مفروغا منه ، شخصيا شهدت ذلك في بيت جدي مرارا وتكرارا ولم أكن وأنا صغيرة أعرف من هم هؤلاء الناس الذين يمتلأ بهم البيت كل فترة ، كنت أسأل جدتي فتجيب ببساطة (أقاربنا ) ، وكانت رحمها الله تتولي تجهيز البنت التي ستتزوج ببساطة وهدوء دون مناقشة .

    اليوم لم تعد المرأة تحديدا تطيق أحدا خاصة من أقارب الزوج ، وتفككت الأسر وصار النموذج السائد هو الأسرة النووية ( زوج وزوجة وأبنائهما ) حتي أولاد العم والخال تقريبا لا يعرفونهم ، وما ألمسه بنفسي أن الفتاة المتزوجة حديثا تبدأ في محاولاتها الدائبة للاستئثار بالزوج وعزله حتي عن أمه وأخته وتدريجيا تنجح في ذلك ، فهل سيسعدها ذلك ؟

    لن يحقق لها السعادة ، وعندما تحتاج يوما للأهل والعزوة لن تجدهم وسيتربي أبناءها كأنهم بلا أهل ، لماذا لا تعيد الفتيات التفكير في هذا الأمر وتساعد زوجها علي الارتباط بأهله وتحرص هي علي الارتباط بأهلها ويكون لديها اليقين أنه ( ما نقص مال من صدقة ) وأن أعظم دلائل التدين الحق هو الإحسان للمحتاجين خاصة من الأقارب ، إن إنقاذ أيتام صغار من التشرد والتحول لتلك الصورة البائسة هو حفاظ علي أرواح خلقها الله وجعلها وديعة بين أيدينا وسوف يجد من يفعل ذلك حسن الجزاء في الدنيا والآخرة .

    يحتاج الأمر من المرأة التخلي عن مشاعر الغيرة والحساسية والتدقيق في الصغائر والرغبة الخفية في الاستئثار بالزوج وذلك لتندمج في أسرة زوجها وتصبح جزءا من أسرة ممتدة وقوية، وعندما تفتح الأسر بابها وتحتوي ضعفاءها سيسهم هذا كثيرا في التخفيف من ظواهر التفكك الأسري التي نشهدها وتهدد أمن وسلامة الجميع ،وسوف تحل البركة ويتزايد الرزق لمن يفعل كما قال صلي الله عليه وسلم ( مامن يوم تطلع فيه الشمس إلا وملكان يناديان ، اللهم اعطي منفقا خلفا ، اللهم اعطي ممسكا تلفا )

    الأسرة الممتدة حصن الأمان ليس لفقراءها وضعفاءها فقط ولكن لكل من ينتمي إليها وخاصة الصغار الذين سيثري وجدانهم تفاصيل جميلة التقطوها من بيتهم الكبير ، بيت العز .
    .
    ___
    المصدر : صحيفة المصريون بتاريخ 10 - 4 - 2009م






    تعليق
    إننا عندما ننادي بالبناء العائلي الممتد, وننجح في ذلك و بالطريقة الموصوفة في مشروعنا هذا

    مع الزمن تصبح المناشط المذكورة , "عادة", "سلم", "سلوم" متبعه في الأسرة تؤديها تلقائيا و من غير تكلف.

    الصعوبة حاليا تكمن في تشكيل اسرنا بالطرق المطروحة هنا, وبعدها لن تتصاعب الأجيال المقبله على إكمال المسيرة بكل هدؤ, وهذا طبيعة الكثير من المشاريع.

    للنظر الى الطرق التقليدية القديمة في تنظيم حجاج بيت الله الحرام, ونقارنها بالطرق المتبعة حاليا.



    دعوة
    من اقتنع في مشروعنا هذا , فليبادر بالسعي لتفعيله في أهله و ذويه, و يسعى لدعوة الآخرين اليه.



  2. #252

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)

    الشركات العائلية ... والأزمة العالمية
    عسير القرني*

    لما للشركات العائلية في المملكة من دور فاعل في الاقتصاد إذ يقدر البعض نسبة الشركات العائلية في المملكة يمثل 70% من الشركات القائمة مما يجعلها محركا أساسيا من محركات الاقتصاد وعليه فمن الضروري في ظل الأزمة المالية العالمية الالتفات إلى أوضاع هذه الشركات ومحاولة التأقلم مع هذه الظروف الاقتصادية التي قد تؤدي إلى خروج بعض هذه الشركات من دائرة الاقتصاد واضمحلال نشاطها أو تقليصه .. وتلافيا لذلك كان لزاما على القائمين على هذه الشركات العمل بجدية لتوفير دعامات قوية لهذه الشركات لمجابهة هذه الدورة الاقتصادية.

    وعليه ننصح القائمين من ملاك ومديرين الاسترشاد ببعض النقاط التالية:

    - العمل على الدخول في تكتلات اقتصادية مع شركات قوية عن طريق الدمج أو الاندماج.

    - استحداث مراكز للبحوث تهتم بعمل دراسات الجدوى الاقتصادية للمشاريع واستقراء الأوضاع الاقتصادية المحلية والعالمية القائمة والمستقبلية قدر الإمكان مما يتيح لهذه الشركات اتخاذ القرارات الصحيحة بإذن الله.

    - الالتزام بالمعايير القانونية بشأن عقود تأسيس تلك الشركات شكلاً ومضموناً بحيث تحدد بنود تلك العقود بما يضمن حقوق جميع الشركاء ويوضح التزاماتهم فيما بينهم وبين الشركة، وكذلك حقوق والتزامات الشركة تجاه الغير الأمر الذي يعد مناعة -بإذن الله-من حدوث خلافات الأمر الذي يُحدث ارتباكا في سير الشركة في فترة أمسّ ما تكون الحاجة فيها إلى الاستقرار.

    - الالتزام بالمعايير الإدارية البحتة بشأن إدارة الشركة ووجوب الفصل بين ملكية الشركة وإدارتها بحيث تكون لإدارة الشركة استقلالية تامة في اتخاذ القرار.

    - العمل وفق دراسات اقتصادية وطرح المجاملات العائلية جانباً.

    * محام


    =================
    http://www.alriyadh.com/2009/05/07/article427404.html
    الرياض
    الخميس 12 جمادي الأولى 1430هـ - 7 مايو 2009م - العدد 14927


  3. #253

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)

    الكثير يراها علامة مميزة للتماسك الاجتماعي
    التجمعات العائلية تربط حزام الأسرة وسط رياح التغير
    تحقيق/ محمد الحيدر



    في محيطنا الاجتماعي عادات وقيم حميدة تظل راسخة في جذورنا الاجتماعية والأسرية بعمق تعجز معه كل الاغراءات الحضارية عن إلغائه أو تهميشه, من هذه العادات اللقاءات الأسرية الدورية بين العوائل والأسر.. فرغم كثرة مشاغل الحياة وتعدد بدائل الراحة والأنس.. الا انها ـ اللقاءات ـ الأسرية بقيت صامدة ضد التمرد عليها ونسيانها.. ولعله من الملفت للنظر.. ازدياد الاهتمام بها في مثل هذا الوقت بشكل يدعو للمباهاة والفخر بمثل هذه الاصالة الاجتماعية التي غدت ميزة واضحة لتماسكنا الأسري وسط تلاطم الأفكار المعاصرة المؤكدة على روح الأنا البشري واهتمام الفرد بذاته دون سواه بكل ما تحمله لغة العالم الحديث من مفردات ونظريات موغلة في ماديتها.. وتركيزها على الذات أولا.. والمال ثانيا. مفردات مثل هذه عجزت عن الصمود امام لغة التواصل الاجتماعي والأسري عند ابناء هذا الوطن الطاهر ومجتمعه الصالح الذي لم تلو عنقه رياح التغيير والتفكك.. بل ظل صامدا وسيظل كما يقول الكثير من ضيوف تحقيقنا التالي الذي بدأناه على النحو التالي:


    إعادة روح الترابط

    في البداية يقول الاستاذ عبدالعزيز الحيدري ان هذا اللقاء هو عبارة عن لقاء سنوي يجمع جميع افراد الأسرة القريبة منهم والبعيد وكذلك جميع الذين يشتركون بنفس مسمى عائلتنا والذين ينشرون في جميع مناطق المملكة المترامية الأطراف وفي خارجها ويأتي عقد مثل هذا اللقاء لايماننا العميق بديننا الحنيف والذي يأمرنا بالتكافل والتعاون وهذا ما نعايشه من خلال عقد هذه اللقاءات سنويا بين أفراد اسرتنا..

    وأضاف بقوله: ان الذي ينظر الى حال الأسر اليوم يلاحظ التفكك الذي اصابها وغياب التواد والتراحم بين كثير من الأسر ويرجع ذلك الى عدم المام كل فرد من أفراد الأسرة بالمطلوب أفراد الأسرة باعمالهم اليومية مما نعكس ذلك بصورة سلبية على الأسر بصورة عامة ومن أجل اعادة روح الترابط الأسري ورفع مستوى التعارف بين الجميع جاءت فكرة عقد لقاء أسري سنوي بين أفراد الأسرة.

    وأشار الحيدري الى ان هذا اللقاء السنوي يجمع جميع افراد الأسرة والذين يجتمعون في يوم واحد ويفدون من مواقع مختلفة حيث يتضمن البرنامج بعض الأنشطة التي تعمل على تأصيل روح الترابط الأسري مثل الكلمات الترحيبية واللقاءات المفتوحة والمسابقات الترفهية وتبادل الآراء النافعة بالاضافة الى تناول وجبة غذائية بهذه المناسبة الطيبة.

    تحقيق للأهداف السامية

    من جانبه يشدد الاستاذ سليمان المعجل على ضرورة عقد مثل هذه اللقاءات مع أفراد عائلته سواء القريب منهم أو البعيد بغرض تبادل الأحاديث الودية ومنافسة بعض الأمور العائلية التي تخدم جميع أفراد الأسرة على وجه العموم ولاشك ان برنامجنا السنوي والذي يلتقي فيه جميع أفراد أسرتنا يحقق جميع الأهداف السامية والتي نسعى اليها من خلال تعرف الصغير على الكبير منهم وتأصيل روح الود والتراحم بين أفراد الأسرة الواحدة..


    تعزيز الترابط الاجتماعي

    فيما يقول الاستاذ سعود العبدالعزيز ان مثل هذه الاجتماعات بين أفراد العائلة الكبرى يعود بالنفع ويحقق المودة بين أفراد الأسرة الكبيرة والذين قدر لهم ان يكونوا في مناطق متباعدة سواء في الداخل او الخارج ويشير الى ان هناك اجتماعات شهرية عائلية يتم عقدها بصورة مستمرة وبدون انقطاع وهذه ساعدت على تحقيق مفهوم التقارب العائلي والأسري الى ان الاجتماع السنوي والذي يربط الجميع من افراد العائلة الكبرى ويجتمع فيه القريب والبعيد من افراد اسرتنا ساهم في تعزيز اواصر الترابط الاجتماعي بين افراد الأسرة ويوضح العبدالعزيز انه لو لم يكن من فوائد هذا الاجتماع السنوي الا التعرف على اقارب لنا لم نرهم منذ فترة طويلة او لم نرهم اساسا لكفى ذلك الاجتماع أهمية ونجاحا أؤكد على أهمية مثل هذه اللقاءات وحث الجميع على القيام بها نظرا للفوائد الكبيرة التي تحقق من ورائها..


    تواصل اجتماعي

    اما الاخصائي الاجتماعي ابراهيم العبدالله فيقول ان فكرة عقد (لقاء سنوي) يعتبر فكرة جيدة حيث انها تزيد من التواصل الاجتماعي وتنميه بين افراد الأسرة او العائلة بشرط ان لا يتعارض ذلك مع اللقاءات العائلية التي يجب ان تكون بصورة مستمرة وغير متقطعة فعلى سبيل المثال يجب ان يكون هناك لقاء اسبوعي عائلي مخصص للاقارب مثل الأعمام والأخوال وغيرهم وكذلك لقاء شهري يكون اكثر شمولية من اللقاء الأسبوعي ومن ثم عقد اللقاء السنوي والذي يشتمل على أكبر قدر ممكن من افراد العائلة الذين ينتسبون الى مسمى واحد وبهذه اللقاءات الثلاثة (الأسبوعية والشهرية والسنوية) تتحقق أواصر الترابط الاجتماعي الذي يبحث عنه الجميع في هذا العصر والذي اصبحت فيه العلاقات الأسرية فيه اساسا على جوانب مادية زائلة ويجب استبدال ذلك بعلاقات الود والمحبة ولا يتم ذلك بالتواصل الاجتماعي المستمر والدائم وماذا سيحدث لو ان الواحد منا أخذ جزءا بسيطا من وقته الطويل وخصصه لحضور هذه اللقاءات ستنعكس بصورة ايجابية على الفرد وترفع من قدره الاجتماعي بدلا من العزلة والابتعاد والذي للأسف يعاني منها كثير من أفراد المجتمع..

    ويقول الشيخ عبدالرحمن بن عبدالمحسن الحصين:

    ان الاجتماعات الأسرية لها أثرها المبارك وثمرتها النضيجة وهي داخلة ضمن صلة الأرحام والتعارف المأمور به شرعا حيث يقول تعالى والذين يصلون ما أمر الله به انه يوصل ويخشون ربهم وقوله تعالى يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله أتقاكم ان الله عليم خبير قال فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن سعدي في تفسيره, تيسير الكريم الرحمن, ان في هذه الآية دليلا على ان معرفة الانساب مطلوبة ومشروعة لان الله جعلهم شعوبا وقبائل لأجل ذلك التعارف, ثم انه بالتعارف تحدث المحبة والألفة والترابط والتعاون على البر والتقوى كما انه بالتعارف يعرف الانسان حسبه ونسبه ويصل رحمه كما في الحديث الذي رواه الترمذي (تتعلموا من انسابكم ما تعرفون به احسابكم وتصلون به ارحامكم) ولقد كان الرسول من اعلم الناس بالانساب وابوبكر رضي الله عنه من اشهر الصحابة بعلم الانساب كما ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يحض الناس على معرفة الانساب وكما قلت ان المعرفة لسبب صلة الرحم ومعرفة الحسب ولابد من التنبيه الى انه لا تفاضل بين الناس الا بالتقوى وقد حكم الله تعالى بأن الأكرم هو الأتقى وحذر الرسول من التفاخر بالاحساب والطعن في الانساب لكن السبب الكامن وراء معرفة الانساب هو انها من العلوم المطلوبة والمشروعة وكذلك هي ايضا تكون ضرورية في حالات كثيرة لعل منها:

    ـ صلة الرحم التي أمر الله بها ان توصل ونهى عن قطعها ورتب عليه العقوبة في الدنيا والآخرة..

    ـ وفي ولاية النكاح فاذا لم يعرف نسب الولي وصلته بالمرأة المرغوب عقد نكاحها لا يتحقق شرط من شروط صحة عقد النكاح..

    ـ ومنها الاستحقاق في الأوقاف والوصايا.

    ـ ومنها تحمل الديات من العاقلة..

    ـ والكفاءة الزوجية.. الى غير ذلك..

    من هذا يتبين لنا ان الاجتماعات الأسرية التي اخذت تنتشر في الآونة الأخيرة في هذه البلاد المباركة لهي علامة خير وعلامة وعي للأسرة والمجتمع وانها أمر مطلوب ومرغوب فيه شرعا ولها الكثير من الايجابيات حيث التعاون والتعارف والتآلف وحل المشكلات التي تقع وصلة الرحم الواجب وصلها والتعاون على تيسير أمور الزواج وتحمل الأعباء المالية مثل الدية وعلى الرغم من ان هذه الاجتماعات الأسرية لا تحدث في السنة الا مرة أو مرتين الا انها آتت أكلها واثبتت جدواها على مستوى الأسرة واقترح على الأسر التي ترغب وضع اجتماع لها أمور منها:

    ــ ان يكون السبب الأول والأخير للاجتماع الأسري صلة الرحم والتعارف والتآلف والتعاون على البر والتقوى.

    ـ ان يكون الاجتماع مرة أو مرتين في السنة فقليل دائم خير من كثير منقطع.

    ـ ان يكون هناك دليل للهاتف والبريد للأسرة ليسهل عملية التعارف والتواصل.

    ـ ان يكون الاجتماع اما في بلد المنشأ او في البلد المتوسط بين اطراف الأسر أو في البلد التي تكثر فيها عوائل هذه الأسر او يكون الاجتماع دوريا في كل بلد من البلدان التي تنتشر فيها هذه الأسر..

    ـ التعرف على الايجابيات والثناء عليها وتشجيعها والسلبيات والمشاكل وحلها والتخفيف منها وغير ذلك من الأمور التي يمكن ان تكون سببا في زيادة التعارف والترابط والتعاون على الخير..


    =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
    http://www.alriyadh.com/Contents/200...0/page5.html#4
    الرياض
    الخميس 25 ذو القعدة 1420 العدد 11574

  4. #254

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)


    بسم الله الرحمن الرحيم


    أقام نادي شباب آل سرور الحفل السنوي الثاني للمتوفقين من ابناءها وبناتها وذلك يوم الثلاثاء 12/7/1430هـ في أحد الاستراحات بشرق الرياض.
    وابتدأ الحفل بآي من الذكر الحكيم تلاه الطالب بدر سعد سرور ( جفره )
    بعد ذلك ألقى أ/ سرور محمد سرور ( عياش ) كلمة ترحيبية بالضيوف
    ثم كلمة أولياء الأمور ألقاها أ/ أحمد حسن سرور ( البصري )
    بعد ذلك شارك الجمهور في مسابقة خفيفة وتم توزيع الجوائز على الفائزين
    بعد ذلك ألقى الشبل عمر عبدالعزيز سرور ( قاسم ) قصيدة عن فضل حفظ القرآن
    بعد ذلك ألقى الوالد علي محمد سرور ( همام ) كلمة الداعمين
    بعدها شارك الشبلين عبدالخالق عبدالرحمن سرور ( قاسم ) و محمد سرور سرور ( عياش ) بأنشودتين
    بعد ذلك تم تكريم الداعمين
    وبعدها وُزعت الجوائز العينية على المتفوقين والمشاركين في إعداد الحفل
    وأثناء فقرات الحفل كان هناك سحب على بعض الجوائز
    بعدها تناول الجميع طعام العشاء، كما استمتع بعض الحضور بممارسة بعض الرياضة من لعب لكرة الطائرة والسباحة و ...
    وفي القسم الآخر من الاستراحة كان للنساء برنامجهم الخاص بهم.



    وفي الختام نشكر كل من حضر وآزر وشارك في إعداد الحفل، كما لايسعنا إلا أن نشكر الداعمين وهم:
    يحيى سرور سرور ( جفره )
    سرور يحيى سرور ( عياش )
    سلطان محمد سرور ( الأشرف )
    صالح يحيى سرور ( بلكم )
    أمين أحمد سرور ( البياع )
    عائلة البصري
    عائلة آل همام

  5. #255

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)


    أسرنا الكبيرة

    مادة خام

    نشتق منها

    الأطباء
    والمهندسون
    و الشعراء
    و علماء الشريعة
    و الأدباء
    و الفلكيون
    و الفلاحون
    و الرياضيون
    و الفيزيائيون
    و الكيميائون
    و الجيلوجيون
    :
    :


    كما نشتق من النفط

    البنزين
    و الكيروسين
    والديزل
    والغاز
    و اليوريا
    و النفثالين
    و السوائل الثقيلة
    و الزفت
    :
    :


    فأين معامل التكرير الأسرية؟

  6. #256

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)


    تنبيه لمن آمن معنا بضرورة و أهمية البناء الأسري الممتد بصورة عصرية


    مستقبل الشركات العائلية

    في الوطن العربي نسبة كبيرة من الشركات العائلية التي تلعب دوراً كبيراً في الاقتصادات الوطنية، وفي تلبية حاجة الأسواق .. والأذواق!.
    لكن السؤال الذي يمكن أن يطرح هنا هو:
    • إلى متى يمكن أن تصمد هذه الشركات وتستمر بعد وفاة الأب المؤسس؟!.
    بعض الإحصاءات تشير إلى أن 30% فقط من الشركات العائلية تستمر للجيل الثاني...أي الأبناء، و10% فقط تستمر للجيل الثالث ،أي أحفاد الأب المؤسس!!.
    • ماذا يعني هذا؟!.
    إنه ببساطة يعني أن مخاطر التصفية والانهيارات تحيط بتلك الشركات مما يتطلب معه إيجاد حل قانوني يتيح لها الاستمرار، ويسمح لمالكيها بالبقاء لتطويرها دون أن تدب الخلافات بينهم كورثة!!.. ودائماً هناك خلافات بين الورثة حتى على أبسط الأشياء، فكيف إذا كان الأمر يتعلق بشركات، وبملايين؟!.
    إن أبرز ما يمكن أن يصيب الشركات العائلية بعد وفاة الأب المؤسس هو ضعف الإدارة، وإدارة النفقات، والإنتاج،والعلاقات مع الأسواق الخارجية أو المحلية، وإدخال الخلافات العائلية إلى الشركة ، ما ينتج عنه زيادة القضايا التي تأخذ وقتاً وتتطلب حلاً قد لا يكون!..
    حتى في حال عدم وجود خلافات في الرؤى والتوجهات والإدارة وتقاسم الأرباح، فثمة آثار سلبية يمكن أن تؤثر على الشركة منها انعدام الرسمية في العمل والعلاقات، فنتيجة لكون العائلات تدير الشركات العائلية بنفسها فإن ذلك يؤدي إلى عدم وجود سياسات وإجراءات وهياكل واضحة لتشغيل واستمرار كل شركة، كما تتأثر مختلف القرارات فيها بالاعتبارات العائلية، وإذا نمت الشركة العائلية دون إعارة ذلك الاهتمام اللازم فإن ذلك يهدد استمراريتها كما يقول وزير الاقتصاد السوري الدكتور عامر حسني لطفي!..
    صحيح أن بعض الشركات العائلية تستمر لعدة أجيال، لكن الصحيح بالمقابل أن ذلك يبقى استثناء، والاستثناء لا يقاس عليه مهما وصل العمر الذي انقضى على تأسيسها.
    * لذلك نسأل.. ما الحل؟!.
    الحل لا يحتاج إلى طول تفكير وبحث وتمحيص.. إنه بالتحول إلى شركات مساهمة يدخل فيها أفراد العائلة مالكة الشركة، أو الشركات إلى مساهمين بالنصيب الأكبر، وقد سنت بعض الدول العربية التشريعات التي تساعد تلك الشركات لتتحول إلى شركات مساهمة، ومنها سورية على سبيل المثال، حيث صدر المرسوم التشريعي رقم 61 لعام 2007 الذي شجع على تحول المؤسسات الفردية والشركات العائلية إلى أشكال قانونية جديدة وإعادة تقييم أصولها الثابتة وطرحها للاكتتاب العام والمشاركة!.
    • إذن أين المشكلة إذا كان هذا هو الحل؟!.. وإذا كان هذا الحل متاح وتساعد عليه وتضمنه التشريعات؟!..
    إنه في غياب الوعي بأهمية وضرورة التحول إلى شركات مساهمة تضمن مستقبل استمرارية هذه الشركات العائلية أو الفردية، ومالكيها!! ..
    لذلك من المهم توعية أصحاب هذه الشركات بضرورة استباق المشكلات التي يمكن أن تقع فيها، والتي يمكن أن تهدد وجودها وبقائها إما بالتحول إلى شركات مساهمة، أو بإيجاد أسس تنظيمية وإدارية ومالية تحمي العلاقات العائلية من الاختلاف الذي يمكن أن يهدد بقاء واستمرارية الشركة، هذا بالنسبة للشركات التي تفضل أن تبقى عائلية ولو إلى حين !..خاصة وأن العائلات التي اعتادت إدارة شركاتها قد يكون من الصعب عليها ترك الإدارة لسواها، ولو كان ذلك في مصلحة الشركة وتطورها!!.
    تفيد الإشارة أخيراً إلى المؤتمر الذي شهدته دمشق مؤخرا للشركات العائلية، والذي انعقد تحت شعار : «تعزيز العلاقات العائلية والإدارة الرشيدة» ،واتخذ العديد من التوصيات الهامة، لكن المشكلة لم تكن يوما في التوصيات، بل في تنفيذها!!

    د.سمير صارم
    23/11/2009


    --------------------------------------------------------------------------------

  7. #257

    افتراضي رد: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)


    المقال التالي يشكي فيه صاحبه من تآكل الطبقة الوسطى وهذا نذير خطر حسب تقديراته.
    و يختم صاحب المقال مقاله باتساؤلات التالية

    و السؤال الآن هو -
    هل من إعادة لهيكلة نظم التضامن الاجتماعي لتتمشى مع حياتنا الاقتصادية على أرض الواقع

    وهل من معالجة لعلاقاتنا الاجتماعية من منظور أخلاقي فاعل تسهم فيه السادة علية القوم
    و تعيد النظر في مستقبل الطبقة المعدمة وتدرك عن قرب أبعاد مخاطر تزايدهم وتفاقم مشكلاتهم وقضاياهم.

    إن عدم وجود حل جذري لمعالجة الخلل في التوازن الطبقي سيؤدي بنا لمشاكل لا حصر لها قد يدخل بنا
    جميعاً إلى نفق يهدد الأمن القومي برمته.



    أنا أقول أن مشروع البناء العائلي الممتد كفيل بإذن الله لإعادة توازن المجتمع العربي و الاسلامي.



    الطريق إلى الأمن القومي
    محمد محمد علي جنيدي Tuesday 01-12 -2009

    لقد كنا قديماً نشعر بوجود النسيج الطبقي وكنا ندرس أن من أهم المبادئ التي نادت بها ثورة يوليو هو تذويب الفوارق بين الطبقات - ولكن - أين هذه الطبقات الآن!!

    إن تزايد واتساع الفوارق الطبقية تكاد تختفي معه الطبقة المتوسطة وكأن قد حدث لها حالة من الجذب إلى أعلى وأسفل فمنهم من ينتمي الآن إلى الطبقة المتصدرة ( علية القوم ) ومنهم من اجتذبته دوامة الحياة إلى بعدٍ أكثر فقراً وجوعاً وهم السواد الأعظم بكل الأسف.

    إن مجتمعاً يبدو عارياً من الطبقة المتوسطة وافتقاره إلى النسيج الطبقي المتعارف عليه لهو أشد فتكاً وأعظم خطراً من حالة الصراع التي كنا نشهدها من قبل وكي ندرك خطورة وأبعاد المرحلة التي نعيشها فلننظر إلى طبقة ماسية تعيش ترف العيش بجميع صنوفه وأشكاله المستفزة ولا تكاد تشعر بما يدور حولها فهاهم كما لو كانوا يعيشون في واد من بروج مشيدة غير أنهم محاصرون بطبقة كاسحة لا يجدون الفول والعيش إلا بشق الأنفس وقد أحاط الفقر بهم من كل حدب وصوب

    فمنهم من يموت جوعاً ومنهم من يفترش الأرصفة حينما يغلبه النوم الثقيل بل ومنهم من تفتك به أشد الأمراض ويموت في هدوء دون أن يشعر به أحد في النهاية

    وقد يكون الأسعد حظّاً فيهم من يجد سكناً ووظيفة لا تفي بمتطلبات حياته الرئيسية

    وقليلٌ جداً منهم الذي يجد أباً أو أماً يساعدانه في زواجه هذا وإلا فعلى الشريحة الأكبر منهم بالصبر أو إشباع نزواتها تحت جنح الظلام.

    وها نحن نرى القضية من بعدٍ آخر ونشهد كيف حدث الأسوأ بالفعل عندما بزغت لنا قضايا أولاد الشوارع وشقت طريقها بسرعة مذهلة في حياتنا الاجتماعية وقد أصبحت مادة فاعلة وثرية تتناولها مسلسلاتنا وأفلامنا دون حراك حقيقي لحل مشكلاتهم وقضاياهم وقد أصبحوا بالفعل مجتمعاً يتنامى سرطانياً فيضرب أعماق الأرض وبساطها وقد تشكلت لهم أعرافهم وعاداتهم بل وقوانينهم الخاصة وكأنهم دولة مستقلة، والأكثر خطراً هو استغلال هؤلاء في قضايا تخليص الحقوق بين الناس بديلاً عن المثول أمام المحاكم.

    أرى- أن الشيخوخة التي ضربت قوام الطبقة الوسطى وأصابتها في مقتل قد ساهم لحد كبير في إفراز هذه الظاهرة المرعبة وساعد أيضاً على تفشيها وعلى الرغم من أن تقليص وعدم فاعلية دور هذه الطبقة قد أراحنا - تقريباً - مما كنا نسميه الصراع الطبقي - إلا أنه أيضاً - قد ألقى بالمجتمع بأسره على فوهة بركان يكاد يعلن عن ثورته ويلقي بحممه على كل أخضرٍ ويابس عند أقرب كارثة قد تحيط بمجتمعنا في أي وقت ولعياذ بالله.

    والسؤال الآن هو - هل من إعادة لهيكلة نظم التضامن الاجتماعي لتتمشى مع حياتنا الاقتصادية على أرض الواقع

    وهل من معالجة لعلاقاتنا الاجتماعية من منظور أخلاقي فاعل تسهم فيه السادة علية القوم وتعيد النظر في مستقبل الطبقة المعدمة وتدرك عن قرب أبعاد مخاطر تزايدهم وتفاقم مشكلاتهم وقضاياهم.

    إن عدم وجود حل جذري لمعالجة الخلل في التوازن الطبقي سيؤدي بنا لمشاكل لا حصر لها قد يدخل بنا جميعاً إلى نفق يهدد الأمن القومي برمته.

    =-=-=-=-=-=-=-=
    الطريق إلى الأمن القومي :: ركن الاقتصاد- مقالات :: الركن الأخضر


    تحياتي لكل مفكر و مساهم معنا في طرح حلولنا في أوساط المجتمع المحلي او العربي او الاسلامي


  8. #258

    افتراضي

    حضرت محاضرة عن "النانو تكنولوجي" قدمها د. عصام العرفج في ثلوثية العوهلي
    http://almajlas.net/tu-m/12694-2010-08-04-16-18-48.html

    المجلس >> مجلس الثلاثاء >> ثلوثية العوهلي :تقنية النانو - الحافز الضوئي . الدكتور عصام بن عبدالله العرفج محاضرا
    ثلوثية العوهلي :تقنية النانو - الحافز الضوئي . الدكتور عصام بن عبدالله العرفج محاضرا

    الأربعاء, 04 أغسطس/آب 2010 19:13

    الشاهد من المحاضرة
    أن المحاضر عرف النانو...نانو الشيء هو وسط بين الشيئ و ذراته

    الشيء ------------------------------------- النانو منه -------ذرة الشيء
    الشيء قد يكون حديد, كربون, ذهب....اي معدن من المعادن او مادة من المواد

    وقال فيما قال ان الشيء له قوانينه الفيزيائة و النانو منه له قوانينه الفيزيائة التي تختلف عن القوانين التي تحكم الشيء الأصلي, و لذرته قوانينها الفيزيائة التي تحكمها مخالفة قواين الأصل و النانو منه
    يعني 3 أوساط من أصل معين, كل وسط له قاونينه الفيزيائة والكيميائة التي تحكمه.

    مثال الماء العادى
    الأصل ماء عادي بدرجة حرارة الجو المعتاد هذا وسط
    الوسط الآخر الماء في درجة غليانه
    الوسط الثالث الماء في حالة تجمده
    صور لنا دكتور العرفج ان الماء و النانو منه و ذرة الماء 3 اوساط لكل وسط قاونينه الفيزيائية التي تحكمه

    الوسط النانوي , يقول عنه انه وسط حديث و لا تزال الأبحاث العلمية جارية في دراسة هذا الوسط وخصائصة وتطبيقاته في الحياة..وقد ظهر له بعضا من التطبيقات في الطب و تحلية المياه...الخ

    ما علاقة ذلك بموضوعنا المطروح "صلة الرحم في ثوبها الجديد" "او البناء العائلي الممتد"

    بالسملرتي (بالمشابهة) أقول ان
    الوسط : العائلة الممتدة و سط اجتماعي لا هو بالمجتمع كله ولا هو بالفرد
    تصور ان
    المجتمع هو الشيء الذي المحت له سابقا
    و
    العائلة الممتدة : النانو منه
    و
    الفرد : ذرة المجتمع

    حسب تعمقي في داسة وسط العائلة الممتدة اقول
    ان ذلك الوسط له قوانينه التي تحكمة تختلف عن القوانين التي تحكم المجتمع ككل او تحكم الفرد الواحد منه
    تلك القاونين وهذا الوسط العائلي الممتد , يجب في تقديري ان نسلط عليه الضؤ كي نستثمره في بناء مجتمعاتنا العربية والاسلامية, ندرس قوانينه و تفاعله مع بعضه و تطبيقاته....كما هي محاولتي في هذا الموضوع.

  9. #259

    افتراضي

    مشكور

  10. #260

صفحة 26 من 27 الأولىالأولى ... 1624252627 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مؤتمر طيبة الدولي للكيمياء 2009م
    بواسطة minshawi في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-07-09, 02:53 PM
  2. جامعة طيبة تستضيف معرض الفيصل
    بواسطة نور قلبي في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-04-09, 10:09 PM
  3. مؤتمر طيبة الدولي للكيمياء
    بواسطة نور قلبي في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-12-09, 11:01 PM
  4. جامعة المدينة العالمية في طيبة الطيبة
    بواسطة بـدر الـمـحـيـا في المنتدى التربية والتعليم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-14-06, 06:04 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-10-05, 10:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث