صفحة 1 من 8 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 81

الموضوع: أبحاث و مقالات في الجامعات بعد عام 1420هـ

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1

    افتراضي أبحاث و مقالات في الجامعات بعد عام 1420هـ

    بسم الله الرحمن الرحيم

    في هذا الموضوع سيتم رصد الأبحاث العلمية والمقالات الرصينة فيما يتعلق بالتعليم الجامعي

    في جميع مستوياته و عناصره المكونة له
    , الطالب, النظام, الأستاذ, البحث العلمي, خدمة المجتمع, الجهود الإصلاحية المبذولة في التعليم الجامعي.....الخ


    تلك الأبحاث و المقالات التي تم نشرها بعد عام 1420هـ


    نرصد ذلك لتتم المقارنة بينها وبين ما تم نشره من أبحاث على الرابط التالي

    http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=2970


    تلك المقارنة تكشف لنا من نحن و إلى أي جهة نتجه في جامعاتنا و خدمتها لواقعنا المعاصر.


    هذا الموضوع و الموضوع المتواجد على الرابط أعلاه كلاهما بحاجة لخدمة القراء الكرام

    كي تتضح الصور لكل محب للعمل على الإرتقاء بجامعاتنا نحو الأفضل.

  2. #2

    افتراضي



    د.بكر بن عبدالله
    يناقش تحديات التعليم العام السعودي بندوة



    استضاف منتدى الذكير الثقافي بالسعودية الأسبوع الماضي د بكر بن عبدالله والذي تناول في حديثه وفقاً لجريدة "اليوم" مشكلة خطيرة قال عنها أنها تمس كل سعودي مسا مباشرا وتهدد حياته لأنها تطال قضية متفجرة هي التغير المناخي التي ترتبط بها قضية اكبر هي الانصراف عن البترول لارتباطه بالتغير المناخي, كما تطرح تقارير الخبراء وتروج الدول الكبرى.

    وربط الدكتور بكر بين التعليم والمستقبل مؤكدا ضرورة النهوض بالتعليم لانه سيكون الركيزة التي سننطلق منها لتحقيق طموحات المستقبل ، وكشف عن واقع التعليم الآن، موضحا ان في المملكة اسوأ مستوى من التعليم العام كما ان هناك تدنيا في الدراسات العليا (عدا جامعة الملك فهد للبترول) وان التعليم العالي يحتاج الى تصحيح وتطوير.

    ورغم قسوة النقد إلا أنه قال كما جاء "باليوم" : تصحيح التعليم ممكن ولدينا جميع الامكانات، وقدم مثالا على القدرة السعودية في صنع ذلك بكلية البترول والمعادن التي تحققت بعد التغلب على المعوقات ومنها ضعف الامكانات المادية حينها, ومن هذه النقطة سرد د بكر تجربته الشخصية كأول مهندس بترول واول مدير لجامعة البترول والمعادن.

    كما تناول خطته التعليمية التي اثمرت مناخا ملائما للتعليم والتدريس لكل اطراف الحركة التعليمية من اساتذة وطلاب وغيرهم، مما جعل جامعات امريكية متميزة تشهد للكلية بمستواها.



    ====================================
    http://www.moheet.com/asp/show_g.asp...10&lol=1938092
    تاريخ التحديث : 23/04/2007 01:22:03 م


    تعليق
    يمكن لكل مهتم الرجوع لنفس الندوة و الاطلاع عليها أصلها و مداخلاتها


  3. #3

    افتراضي

    كلمة الرياض
    البحث العلمي.. المشروع المعطّل!!


    يوسف الكويليت
    من غير الضروري أن يكون لباحث في الكيمياء حين يبتكر منجزاً علمياً خارقاً أن يكون مديراً لمصنع أدوية، أو "بتروكيماويات" ويندرج هذا الأمر على مهندس عبقري لا يصلح أن يكون مدير مشاريع بناء، والسلسلة تطول، لأن الإدارة لها عباقرتها وشخصياتها الفذة، مناسبة هذه المقدمة ما جرى لنقد مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية من قبل أعضاء في مجلس الشورى، وكيف أنها تتبع نظاماً بيروقراطياً معقداً، وأنها من خلال ثلاثين عاماً لم نرَ إنجازاً يتفق وميزانياتها والاعتمادات الأخيرة التي أطلقت يدها في الصرف على البحوث العلمية، واحتضان الكفاءات النادرة أو التعاون معها، والمحير الأكثر أنها بيئة طاردة للاختصاصيين، وهذا يجعلنا نفترض أن المؤهلين علمياً قد لا يكونون مؤهلين إدارياً، وبالتالي كيف أن مصادر عديدة في محيطنا الجغرافي قبل البحوث في الطاقة الشمسية والنخيل، والصحاري، والبحار، والمعادن والنفط وغيرها تعامل بطرق كلاسيكية رغم وفرة العطاء من الدولة، وإطلاق حرية البحوث في كل المجالات، وتشجيع الكفاءات الداخلية والخارجية..

    مؤسسة الراجحي، وكبادرة منها، دفعت خمسة ملايين ريال لمركز أبحاث المستشفى التخصصي لأجل غايات طبية سيكون عائدها جيداً، وربما لو فتحت الأبواب، وبجدية ومن غير مركزية معقدة، لجاءت إسهامات أخرى من رجال أعمال ومؤسسات وشركات، وقد حدث أن كانت (تنانين) آسيا أن استعانت بخبرات عالمية في جامعاتها ومراكز أبحاثها ومعاهدها من خلال من تقاعدوا في أوروبا وأمريكا وغيرهما، وشهدنا كيف حدث السباق على جلب واحتواء علماء الاتحاد السوفييتي في مختلف أقطار العالم التي تسعى لإضافة نشاطات جديدة من خلال خبرات تلك العناصر بعد تفكك تلك المنظومة السياسية والمؤدلجة..

    السباق على الكفاءات النادرة أصبح جزءاً من أهداف استراتيجية للقوى المتقدمة، ولعل أمريكا أكبر دولة في العالم في استقطاب هذه الكفاءات وبشروط وامتيازات لا تتعادل معها أي دولة، ونحن لم ندخل هذه السباقات، لكن لدينا بدايات لمواهب وعلماء وميدان بحوث في كل بيئتنا، لكن ما يؤسف له أن الأنظمة الإدارية المتخلفة سواء بمدينة الملك عبدالعزيز، أو الجامعات لم تتقدم خطوة في هذه النشاطات، رغم ما نردده أن الاستثمار في الإنسان أصبح يقود التنمية الشاملة، والتحديات لدينا ليست فقط أن نتحدث عن نبوغ شاب صغير أو نجاح بحث لجامعة أو مؤسسة ما، وإنما تجميع المواهب والكفاءات في منظومة واحدة لا تخضع إدارياً لمركز أو جهة لا تجعل أداءها بأهمية هذه الضرورات، وإنما ربطها بأعلى السلطات حتى نؤسس جهة لديها القدرة على الأداء والعمل بدون عوائق .


    =======================================
    http://www.alriyadh-np.com/2007/06/0...cle253968.html
    الرياض
    الجمعة 15جمادى الأولى 1428هـ - 1 يونيو 2007م - العدد 14221

  4. #4

    افتراضي

    أكرر مرة أخرى أن ما أطرحه هنا ليس من باب النقد الذي قد يريده كاتب المقال او البحث

    إنما لأقارن كأكاديمي بين شكاوى ما قبل عام 1420هـ و شكاوى ما بعده

    أملا بأن تتم عملية قياس درجة الإصلاح التي تمت خلال سني المقارنة.

    قد نجد أننا مكانك راوح, وجهود المخلصين في الإصلاح الجامعي ذهبت او تذهب سدى

    و قد نجد درجة متدنية لصالح الإصلاح

    وقد نجد درجة متوسطة

    وقد نجد درجة جيد جدا

    وقد نجد درجة ممتاز


    لا أدري, ولا أستطيع التقييم الآن

    فلنتابع و نرى

  5. #5

    افتراضي

    التقييم الجامعي... وسوق العمل



    المصمم: ناصر المطوع
    طرقت في زاويتي الأسبوع الماضي باب مدى استيعاب المناهج في الجامعات، وخاصة أقسام العمارة والتصميم الداخلي والقريبة منها، لحاجة سوق العمل.
    وها هي مشاركات وصلتني، لتنير هذه الزاوية.

    ولتعطينا رؤى واقعية من أصحاب الاختصاص والتجربة، والتي هي جزء فقط من المعاناة الحقيقية في ارض الواقع.

    وإليك بعض منها - مع اعتذاري الشديد لأهلها بالاختصار، او التجاهل احيانا لبعضها، لبعدها عن صميم موضوع الزاوية او الصفحة:

    - حيث بدأت الأخت نورة "عندما كنا في الكلية توقعنا أن ما ندرسه ونتعلمه هو في حقيقته، المواد التي تجعل منا أصحاب تخصص، ثقة منا أن مناهجنا دُرست، من كل ذي علاقة بها، كالتعليم العالي وادارة الجامعة وكذلك الكلية بمن فيها أعضاء هيئة التدريس، وهذا الأمر طبيعي....

    إلا أن الحاصل، وللأسف لم أستطع النجاح في عملي وفهم تخصصي من خلال تلك المناهج الفقيرة، لأن ما تعلمناه ما هو إلا أسس بسيطة جدًا، والبعض منها منتهي الصلاحية، بل ان نجاحي، فكان من خلال ممارستي لهذه المهنة".

    اذا من يصوغ مقررات المناهج في جامعاتنا؟!

    ومن يناقش اعضاء هيئة التدريس الذين يروج البعض منهم لكتبهم - وان كان نادرا - لتسويقها؟!

    - اما المهندس بدر.. خريج عمارة من جامعة الملك سعود "بعد الدراسة لخمس سنوات فيها، صدمت أثناء البحث عن وظيفته ببرنامج اسمه الاتوكاد (قلم رصاص مهنته في القطاع الخاص - كما يقول -) واللغة الانجليزية، تلك المادتين لم تعطا كامل حقوقهما في كليته، بسبب ازدحام مواد قسمي بمواد سلم وعرب ونحوهما والتي هي مواد من متطلبات الجامعة".

    ايعقل ان يبدأ طالب العمارة دون اساسيات مهنته وادواتها!

    - وتضيف الأخت أمل.. تنقل صورة لليوم المفتوح في كليات البنات الذي "أصبح مهرجانًا للطبق الخيري، وبازارا للبيع والتسوق....

    دون تقدير أو اهتمام لتخصص الطالبات وتنمية قدراتهن، في الانشطة ذات العلاقة".

    وتضيف معلقة "مابقى الا صحن الكراث"!!

    وللمهندس سامر.. إحباط أكاديمي تعرض له "عندما شكك احد أستاذتي بمصداقية مشروع تخرجي، وانه فكرة وتنفيذا كان ملكا لي، حيث اكد لي أنه ليس انا من قام به، هكذا كان تشجيعه لي!!

    ولقد تغلب علي هذا الموقف سلبا لسنوات ما بعد الجامعة، ولكنني اجتزت هذه المسافة ولله الحمد".

    هل يعقل ان نجد، ولو استاذا واحدا يقتل قدرات طالبه؟!

    وهل يعقل ان تكون اسوار الجامعة احيانا مقبرة تدفن فيها المواهب؟!

    دعوني اذهب معكم، ولكن في الاسبوع القادم - ان شاء الرب - الى دائرة سوق العمل، وتلك المناهج التي في غالبها لا تمس هذه الدائرة عن قرب، في الكثير من التخصصات.

    تخصصات ينتظرها سوق العمل في بلدنا، ولاسيما في زمن - ولله الحمد - العجلة تسير متسارعة، لن تنتظر التطوير البطيء في التعليم العالي.


    nasser@alriyadh.com


    ====================================
    http://www.alriyadh.com/2007/05/31/article253569.html
    الرياض
    الخميس 14جمادى الأولى 1428هـ - 31مايو 2007م - العدد 14220

  6. #6

    افتراضي



    أحاول جهدي


    أحاول جهدي أن لا أدرج هنا إلا أبحاث علمية حول التعليم الجامعي او مقالات او ملخص لندوات او مؤتمرات كتبت من قبل مدراء جامعات او عمدء او وكلاء جامعات او مدراء مراكز بحوث علمية, إلا أن بعضا من المقالات المنشورة في الصحف السيارة تغريني احيانا و تطالبني بإدراجها. لأنكم كما تعرفون ليس كل ما ينشر في الصحف يكون ذا متانة عالية.

    مثال

    الحقيقة.. شمس!!
    اختبارات تقيس قوة الذاكرة!!

    رجاء العتيبي

    بدأت الاختبارات، وبدأت معها الأسئلة المعتادة التي تقيس (حافظة) الطلاب، وتختبر قوة ذاكرتهم في كتابة ما قرأوه بالأمس، حيث تعطى الدرجة حسب ما فرغه الطالب في ورقة الإجابة، فكلما كان الطالب لديه حافظة قوية يمكن له أن يأخذ درجة عالية، على اعتبار أنه فرغ بالنص، بل بالحرف الواحد لما كان قد حفظه من الكتاب.

    هنا يمكن أن نقول: هنيئاً لكل عائلة لديها طالب قوي الذاكرة، لأنهم سيفرحون كثيراً، حيث سيكون ابنهم من الطلبة المتفوّقين على مستوى المنطقة، لأن المقاييس الموضوعة لهذا التفوّق، هي الأخرى تعتمد على الحفظ وحده دون التطرّق لباقي المهارات الأخرى، مثل: التحليل، والتركيب، والتقويم.

    في حين على كل عائلة لديها ابن لا يجيد الحفظ، أن تتلقى خبر مستوى ابنهم بشيء من الصبر، لأن درجاته لن تكون في مستوى الطموح، حتى لو كان متميزاً في مهارات التفكير العليا، وعليهم أن يصبروا لأن نظام الاختبار هكذا هو منذ سنين، وسيبقى لسنين أخرى، طالما أن الوعي بأهمية مهارات التفكير العليا غائب عن الجميع.

    هذا كله أدى إلى أن مديري التعليم في مناطق المملكة، يكرّمون الطلبة (المتفوّقين) في نهاية العام، وهم لا يعرفون أنهم يكرّمون - في حقيقة الأمر - الطلبة الذين حافظاتهم عالية جداً!!


    Ra99ja***********

    ================================================== ==
    http://www.al-jazirah.com/498042/ar2d.htm
    الجزيرة
    الثلاثاء 19 جمادى الأول 1428 العدد 12668


    تعليق
    صحيح ان هذا المقال يتعلق بالتعليم العام, لكن أدرجته هنا , لكي نعرف نحن أساتذة الجامعات نوعية الطلبة والطالبات القادمون إلينا من التعليم العام.

    1
    هذا المقال و أمثاله كثير في الصحف منذ زمن بعيد, و في تقديري ان هذا النوع من المقالات ستشاهدونه في صحفنا لسنين عديدة قادمة. أقول هذا المقال و ما يدور في فلكه, يُفترض أن يدفعنا للبحث عن حلول غير تقليدية , للبحث عن حلول لم تُطرح من قبل, لمعالجة الأمر.

    ما دمنا داخل علبة الكبريت فلن نخرج بشيئ جديد, لأننا على ما يقولون سنظل "نلت ونعجن في هذه المسألة إلى أن يشاء الله" بدون جدوى.

    2
    هذا المقال و أمثاله يدفعنا كمصلحين للتعليم الجامعي, أن لا نقصر نظرتنا و مرئياتنا الإصلاحية على الجامعة فقط, بل يجب ان تمتد رؤيتنا الإصلاحية للتعليم العام الذي يمون الجامعات بالوقود البشري.

  7. #7

    افتراضي


    البوارح
    الحاجة إلى مؤسسة لتقويم التعليم الجامعي (1- 2)
    د. دلال بنت مخلد الحربي


    احتوت الميزانية العامة للدولة للعام المالي 21/1422ه على مايؤكد اهتمامها بالتعليم، وأنه خيار المستقبل، ومحور التقدم الذي تتطلع إليه، فهو المكون الرئيسي للاجيال، وهو افضل استثمار لان مردوده سيكون بتخريج العلماء والخبراء والتقنيين والمعلمين ومتخصصين في شتى المجالات التي تحتاج إليها البلاد.

    وقد حاز قطاع التعليم والتدريب في هذه الميزانية على مايساوي 25% من مجموعها, ومثل هذه المبلغ لم يأت تحديده من فراغ بل جاء بعد دراسة وتخطيط من قبل متخصصين وجدوا ان من المهم ان يكون البذل في مجال التدريب والتعليم بهذا الحجم الكبير.

    واذا كانت الدولة سوف توفر هذه المبالغ الكبيرة التي ستنفق على التوسع في قبول الطالبات والطلاب، وافتتاح كليات جديدة، وإقامة مشاريع تعليمية في التعليم العام والتعليم الجامعي للبنين والبنات، فان المطلوب ان يكون أداء القطاعات التعليمية مواكباً لطموح الدولة وتطلعاتها.

    وهنا تبرز مجموعة من الاسئلة التي من المفترض ان نضعها نصب اعيننا إن اردنا ان نكون في مستوى هذا التطلع، وهذه الاسئلة هي في الحقيقة مستقاة من كثير من المقالات والتعليقات التي نشرت في الصحف المحلية، ومن الردود التي كانت تأتي من قبل مؤسسات تعليمية جامعية، وهي ايضا مستقاة مما يدور في المجتمع حول الوضع التعليمي الجامعي، وسبل تطويره، ومن هذه الاسئلة:

    1
    ما مدى توافر هيئة التدريس في الجامعات والكليات في مقابل الأعداد المتزايدة من الطلاب والطالبات؟
    2
    ما كفاءة الهيئة التدريسية وما مدى مواكبتها لمعطيات العصر فيما تقدمه للطلاب والطالبات؟
    3
    ما مدى توفر شروط علمية صارمة في اختيار المعيدين والمعيدات، مما يساعد على وجود جيل قوي متمكن من اعضاء هيئة التدريس في المستقبل؟
    4
    ما مدى العناية بأهمية ممارسة اعضاء هيئة التدريس للبحث العلمي والمشاركة في حلقات البحث والنقاش والندوات والمحاضرات والمؤتمرات العلمية، وهل لمثل هذه المشاركات أهمية عند التقويم؟
    5
    ما مدى تفاعل الاقسام مع معطيات العصر الراهن؟ ما هي قدراتها في تطوير المناهج والاستمرار في تأهيل اعضاء هيئة التدريس في الوقوف على كل جديد يمكن ان يستفاد منه في العملية التعليمية؟
    6
    هل تتوافر في الكليات والجامعات المواد التعليمية المناسبة من كتب وافلام وغير ذلك من وسائل يلجأ إليها الطلاب؟
    7
    ما وضع المباني؟ وكيف هي حالة الفصول الدراسية؟ وهل هي مناسبة لاحتواء الاعداد المتزايدة من الطلاب؟
    8
    هل الهيئة الإدارية المشرفة على الكليات والجامعات تؤدي دورها المطلوب والمناسب؟ وهل هي على مستوى من الكفاءة المطلوبة في مثل هذه الفترة العصيبة؟ وهل اختيار هذه الهيئة يقوم على أسس علمية محضة أم على مجرد أهواء شخصية أو عشوائية غير منظمة؟


    ============================================
    http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/jan/3/ar4.htm
    الجزيرة
    الاربعاء 8 ,شوال 1421
    العدد:10324

    وفرضيتي المبدئية لبحثي هذا تقول
    "ألا و إن في الجامعات مضغة إن صلحت صلحت الجامعات كلها و إن فسدت فسدت الجامعات كلها ألا وهي
    أقسام العلوم الإنسانية الاجتماعية "




  8. #8

    افتراضي

    البوارح
    الحاجة إلى مؤسسة لتقويم التعليم الجامعي (2 - 2)

    د, دلال بنت مخلد الحربي

    تحدثت في الاسبوع قبل الماضي عن أهمية تطوير التعليم الجامعي في ضوء ماخصص له في ميزانية العام المالي 21/1422هـ وطرحت مجموعة من التساؤلات، وفي هذه الحلقة يتصل الحديث لتناول جوانب هذه القضية.

    ورغم انني اوردت في الحلقة الماضية مجموعة من اسئلة تدور في اذهان المعايشين لواقع التعليم الجامعي، الا أن الاسئلة كثيرة، وهي دون شك مهمة جداً والإجابة عنها تحتاج إلى مكاشفة وإلى صدق وإلى بحث ميداني تلتقط فيه الآراء من كل الجهات ذات العلاقة بالعمل التعليمي، ثم نقاش النتائج على معايير يفترض أن تكون وسيلة تقويم الوضع الراهن في حالة التعليم الجامعي.

    وبشكل عام فمن خلال ملاحظات تقوم على التجربة والممارسة يمكنني القول كإجابة على أحد التساؤلات السابقة ان هناك أخطاء كثيرة يفترض ان تعالج، وهناك نقص حاد يجب ان يستكمل وهناك ما يتطلب النظر إليه حول طريقة التعامل بين الادارات والعضوات من هيئة التدريس، وهناك الشعور بعدم اعطاء عضو هيئة التدريس حقه من التقدير والاحترام، والنظر إليه كأنما هو مجرد دمية تحرك كما يريد لها الآخر، تؤمر وتنهى بطريقة استفزازية لا احترام فيها لعلم ولا للمنزلة الاجتماعية.

    اما واقع الهيئة الإدارية فهي في الغالب تنطلق في عملها من منظور تسلطي، لا تفهم الحوار، ولا تقبل ابداء وجهات النظر, وتعزف كل العزوف عن الفكر التطويري، وتقف ضده وقفة شرسة, والأمر والأدهى ان توجه السهام إلى كل من يقدم على التفكير في تطوير قدراته، وتعديل المسار إلى ما هو اصح وما هو أفضل، خوفاً على نفسها توهماً بأن نجاح الآخرين يعني افول وضعها, ويعود سلوك مثل هذه النماذج الإدارية المثبطة الى أسباب من أهمها الانعزال وضعف التجربة ومحدوديتها في فهم الإدارة لعدم الاطلاع على التجارب المتقدمة، وعدم معايشة الجو الأكاديمي بحق إذ تكون المسؤولة ممن لم تمارس العملية التعليمية الجامعية اصلاً، أو هي تحمل فكراً تسلطياً أعوج تفهم من خلاله انها فقط هي الآمرة الناهية وفق اهوائها، والآخرون قطيع لا يحيد عن تعليماتها ورغباتها، وبالتالي تكون الفجوة الكبيرة بين تفكير مثل هذا النموذج وبين عضوات هيئة التدريس.

    والسؤال الذي يطرح هنا هو كيف تمكن من ليست لديها القدرة على العمل الإداري المبدع والتي تنطلق في ادائه من الخلفية العلمية العميقة والتجربة الأكاديمية المتطورة لتصبح المسؤولة عن مصير متخصصات ومؤهلات على العطاء والإبداع تتحجم قدرتهن قسراً امام تسلط الإدارة وطغيانها؟

    مثل هذه التجارب كثيرة، وبحثها لن يتأتي إلا من خلال لجان محايدة وكشفها لا يكون الا بتطبيق معايير تقويم الأداء، والخلاص منها هو المرحلة الأولى للتطوير الفعلي والتقدم الحقيقي.

    وفي كل الاحوال لا يمكن ان يكون تقويم نتائج الاسئلة السابقة الحديث عنها في الجزء الأول من هذا المقال، مقتصراً على ردة فعل الجهات التعليمية نفسها لأنها في كثير من الأحيان تكون عاطفية، وتنبع من الشعور بأن مايقال هو هجوم على شخص او اشخاص، والأمر ليس كذلك، فالتعليم بصفة عامة والتعليم الجامعي على الخصوص مسألة تعني الجميع والدولة تهتم بها كل الاهتمام وتبذل من اجلها مبالغ طائلة، وبالتالي حتى يكون الناتج كما تريده الدولة ويتمناه ولي الأمر، فلا بد من وجود هيئة مستقلة تتولى قياس الاداء في المؤسسات التعليمية الجامعية ابتداءً من قياس كفاءة عضو هيئة التدريس وسلامة اختياره الى سلامة المباني وقدرتها على الاستيعاب وفقاً للمعايير المتعارف عليها دولياً، ومروراً بقدرة الجهاز الاداري وكفاءته على خدمة العملية التعليمية وليس تعقيدها وتسييرها وفق الآراء والتوجهات الشخصية التي غالباً ما تكون مدمرة.

    فهل نطمع في قيام هذه المؤسسة حتى نضمن الحصول على رؤية علمية محايدة عن التعليم الجامعي بكل قطاعاته, وحتى نستطيع تلافي القصور والسلبيات ان خلصت إليها نتائج التقويم المحايدة الذي يفترض ان يكون دائماً وليس لفترة واحدة، وهذا النمط معروف على المستوى العالمي خاصة في البلدان المتقدمة، ولاشك أن التعليم في مثل تلك الدول تقدم ووصل الى الدرجة التي اصبح فيها مثمراً بوجود هذه المؤسسات التقويمية المستقلة.


    ================================================
    http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/jan/17/ar4.htm

    صحيفة الجزيرة
    العدد:10338 الطبعةالاولـي الاربعاء 22 ,شوال 1421

  9. #9

    افتراضي





    أوقفوا هذا النـزيف!!!/1

    الدكتور/ محمد بن صالح العلي

    تعاني أمتنا نزيف الدماء ، حيث يسقط القتلى والجرحى في كل يوم ، وهذا أمر لا يماري فيه أحد ، ولكن هناك نزيفا آخر يغفل عنه الكثير وهو نزيف العقول والأدمغة ، وخطورة هذا النزيف أنه يتم بهدوء ومن دون ضجيج كما يحصل في نزيف الدماء ، مع أن آثاره وسلبياته أكبر وأخطر على مستقبل الأمة ، حيث يساهم هذا النـزيف في تخلفنا وعجزنا عن اللحاق بركب الدول المتقدمة والمتحضرة.
    في تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية لعام 2002 يقدر عدد العقول المهاجرة من الدول العربية بأكثر من مليون خبير واختصاصي من حملة الشهادات العليا ومن الفنيين المهرة.
    وتشير الدراسات إلى أن هجرة العقول العربية تكثفت في عقد الستينات ،ففي ما بين عامي 1962ـ1969 هاجر إلى أمريكا أكثر من 4000 كفاءة عربية ، وتشير إحصائيات مكتب الهجرة الأمريكي إلى استقرار أكثر من 70 ألف عربي في أمريكا فيما بين عامي 1972ـ1979م.

    وأوضحت دراسة لمركز الخليج للدراسات الإستراتيجية بأن هجرة العقول العربية تكلف الدول العربية خسائر مالية لا تقل عن 200مليار دولار ، وفي دراسة أخرى تبين أنه في كل عام يغادر مايقدر 8و1 مليون من ذوي الشهادات والمهارات من العالم الإسلامي إلى الغرب ، وإذا افترضنا أن تعليم الواحد من هؤلاء يكلف عشرة آلاف دولار ، فإن ذلك يعني تحويل أكثر من 18 مليار دولار من الأقطار الإسلامية إلى الدول الغربية.

    وأوضحت العديد من الدراسات ان الدول الغربية هي الرابح الأكبر من هذا النـزيف.وأوضحت أيضاً ان البيئات العربية أصبحت بيئات طاردة للكفاءات العلمية ، وذكرت إحدى الدراسات بأن 45 بالمائة من الطلاب العرب الذين يدرسون في الخارج لا يعودون إلى بلدانهم ، وأن 34 بالمائة من الأطباء الأكفاء في بريطانيا هم من العرب ، وأن 75 بالمائة من الكفاءات والعقول العربية تتوجه إلى ثلاث دول هي أمريكا وبريطانيا وكندا.

    ويشير الدكتور فاروق الباز ـ وهو من كبار العقول المهاجرة ـ إلى أسباب هجرة العلماء والكفاءات العربية فيقول : ( إن لكل عالم وخبير عربي أسبابه الخاصة التي دفعته إلى الهجرة ، وهذه تضاف إلى الأسباب العامة المشتركة في الوطن العربي ، حيث لا احترام للعلم والعلماء ، ولا تتوفر البيئة المناسبة للبحث العلمي والإبداع وبالتالي من الطبيعي أن يبحث العالِم العربي عن المكان الذي تتواجد فيه شعلة الحضارة ، وبما أن شعلة الحضارة انتقلت إلى الغرب فمن الطبيعي أن يهاجر الخبراء والعلماء إلى المراكز التي تحتضن هذه الشعلة).

    إن من أكبر العوامل التي تجذب العقول وتشجعها على الاستقرار في أوطانها هو خلق بيئة علمية تتوافر فيها إمكانيات البحث العلمي ، مما يتطلب توفير ميزانيات ضخمة للبحث العلمي ، وتشير الدراسات إلى أن الإنفاق على البحث العلمي في الدول العربية بلغ درجة متدنية ، وخاصة إذا قيس ذلك بما عليه الوضع في الدول المتقدمة ، وقد قدر ذلك الإنفاق بما لا يزيد عن 0.2 بالمائة من إجمالي الدخل القومي.

    إن تلك الأعداد الضخمة من الكوادر والكفاءات العربية التي تعيش في الغرب تدل على أن العقل العربي قادر على الإبداع والعطاء العلمي والحضاري.
    كما ينبغي أن ندرك ان هذا النزيف يقف عائقاً في طريق نهوضنا وتقدمنا ، وهو يشكل عاملاً من عوامل تخلفنا وضعفنا، وأن تلك العقول المهاجرة تعمل في خدمة الحضارة الغربية وتساهم في حيويتها واستمراريتها.

    ==========================================
    http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12411&P=4
    اليوم
    الجمعة 1428-05-22هـ الموافق 2007-06-08م
    العدد 12411 السنة الأربعون


    ==============================×××ooooOO×××== =============================

    أوقفوا هذا النـزيف/2

    الدكتور. محمد بن صالح العلي

    عرفنا في الحلقة الأولى أن هجرة العقول العربية إلى بلاد الغرب تشكل نزيفاً خطيراً في جسد الأمة ، يضعف قواها ، ويعيق تقدمها ، وأنه أصبح من الضروري دراسة هذه الظاهرة و التعرف على الأسباب التي تدفع الآلاف من العلماء والخبراء العرب إلى ترك أوطانهم والاستقرار في البلاد الغربية ، ووضع استراتيجية تهدف إلى عودة تلك الطيور المهاجرة إلى أوكارها لتوقد شعلة الحضارة وتقود موكب التقدم العلمي.

    ومما يدعو إلى الاهتمام بهذه الظاهرة ما يتوقعه الباحثون من تفاقمها في المستقبل وازدياد أعداد العقول المهاجرة، ويرجعون ذلك إلى سببين: الأول : يعود إلى طبيعة نظام العولمة ، وما ستؤدي إليه من فتح الحدود والأسواق أمام الأيدي العاملة ، وهذا سيسهل عرض العقول والكفاءات المبدعة في سوق عالمي واحد ، وهذا سيجعل استقطاب العقول والكفاءات العلمية أمراً سهلاً من خلال إغرائها بالرواتب الضخمة والامتيازات الكثيرة التي توفرها الدول المتقدمة ، ويؤكد هذا الدكتور (ريفين بريز) أستاذ دراسات الأعمال في جامعة (ماكجيل ) الكندية فيقول :

    ( في ظل اقتصاد العولمة سيذهب البشر والأموال إلى حيث يمكنهم أن يكونوا مفيدين ومربحين).

    والسبب الثاني :
    انخفاض نسبة الكفاءات العلمية في الدول العربية المتقدمة ، بسبب انخفاض نسبة الولادة ، مما سيجعل تلك الدول تبحث عن عقول وكفاءات أجنبية وإغرائها بالهجرة من خلال الإغراءات المادية والمعنوية.وقد تنبهت الدول المتقدمة إلى ذلك ،وقامت بمعالجة الأمر قبل أن يستفحل ، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المعالجة لم تتم بشكل عفوي أو في أطر مستقلة بعيدة عن مراكز صنع القرار ، بل أثارت هذه المشكلة اهتمام القيادة السياسية في تلك الدول ، وكانت النتيجة وضع سياسات واستراتيجيات لاستقطاب الكفاءات العلمية ، فقد أصدر الكونغرس الأمريكي عام 1990 تشريعاً خاصاً لمساعدة الشركات الأمريكية على استقطاب وجذب خبراء تكنولوجيا المعلومات وغيرهم من حملة الشهادات العليا، وقامت بريطانيا بزيادة مرتبات وحوافز الكوادر العلمية ، وزيادة الصرف على الأجهزة والمختبرات العلمية لتحقيق رغبات وطموحات العلماء والباحثين ، ولما لاحظت ألمانيا أن عدداً من علمائها وكوادرها ! يتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية تنبهت إلى خطورة الأمر وسعت إلى معالجة أسباب تلك الهجرة ووضع الحلول لها من أجل الحفاظ على العلماء والمبدعين

    .وقد بادرت بعض المنظمات العربية إلى دراسة هذه الظاهرة ومعرفة أسبابها ومعالجتها ،ومن تلك المنظمات منظمة الأيسيسكو(منظمة العلوم والثقافة والتربية) حيث تناولت في عدد من مؤتمراتها هجرة العلماء والخبراء ودوافعها، ووضعت بعض الحلول والآليات التي تهدف إلى استقطاب تلك العقول وتشجيعها على العودة إلى بلادها.ونحن لا ننكر أن بعض الدول العربية قامت بمحاولات لاستقطاب العقول العربية المهاجرة إلا أن تلك المحاولات لم تنجح إلا باستقطاب أعداد قليلة منها، وذلك يعود إلى عدم شمولية المعالجة ، وكما ذكرنا ان أكبر العوامل الجاذبة للعقول العلمية هو خلق بيئة علمية مستقرة توفر جميع الإمكانيات للبحث العلمي وتزيل جميع العوائق والعقبات من طريق الباحثين ، وإننا لنرجو أن تكون المعالجة لهذه المشكلة معالجة شمولية ، وذلك بدراسة جميع أسبابها وإزالة جميع العوائق التي تحول دون الاستفادة من عقولنا وكوادرنا العلمية .وختاماً لا يسعنا إلا أن نقول : إن الأمة التي تفرط في عقولها تهون على أعدائها.


    =============================================
    http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12418&P=4
    اليوم
    الجمعة 1428-05-29هـ الموافق 2007-06-15م
    العدد 12418 السنة الأربعون

  10. #10

    افتراضي

    من
    مجلة دراسات الخليج و الجزيرة العربية
    المجلد : 31 العدد : 119 October 2005

    أقتطف لكم ملخص البحث التالي


    المعوقات التى تواجه أعضاء هيئة التدريس
    بالكليات النظرية بجامعة الكويت في المشروعات الممولة للبحث العلمي


    د. سعاد عبد العزيز الفريح - أ.د. عبد الرزاق خليفه الشايجي


    هدفت هذه الدراسة إلى تعرف أهم معوقات التمويل المالي للأبحاث العلمية في الكليات النظرية بجامعة الكويت، المؤدية إلى عزوف أعضاء هيئة التدريس عن التقدم بطلب تمويل لأبحاثهم .

    كانت أداة الدراسة استبانة صممت في ضوء معطيات الأدبيات التربوية ومؤشرات الميدان تضمنت الاستبانة تسعة وعشرين بندا ً، توزعت على ثلاثة محاور فنية ، وإدارية ، وذاتية .

    طبقت الاستبانة - بعد التأكد من صدقها وثباتها - على جميع أعضاء هيئة التدريس في الكليات النظرية بجامعة الكويت، المتمثلة في: الحقوق ، والشريعة ، والتربية ، والآداب، والعلوم الاجتماعية ، والعلوم الإدارية. وقد بلغ عدد المستجيبين الذين شكلوا عينة الدراسة 221 عضوا .

    أسفرت الدراسة عن تأكيد أعضاء هيئة التدريس وجود مجموعة من المعوقات التي تحول دون إقبالهم على التمويل المالي لأبحاثهم أو تقلل من هذا الإقبال ، وبخاصة المعوقات الإدارية التي جاءت في المقدمة . ووفقاً للمحاور الثلاثة فإن من أبرز المعوقات التي توصلت إليها الدراسة ما يأتي :

    1-
    المعوقات الإدارية: كثرة الأوراق المطلوب تعبئتها للتقدم للبحوث الممولة والتعقيدات المصاحبة لإجراءات التسوية المالية .

    2-
    المعوقات الفنية: عدم توافر العمالة الفنية المساعدة سواء في الأقسام العلمية أو من خارج الجامعة .

    3-
    المعوقات الذاتية: الانشغال بالأعمال الإدارية ومهام التدريس .

    وفي ضوء هذه النتائج ، قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات التي يمكن أن تسهم في الحد من المعوقات التي تواجه التمويل المالي للأبحاث العلمية بمؤسسات التعليم العالي .


    __________________________
    http://pubcouncil.kuniv.edu.kw/JGAPS...le.asp?id=1632

صفحة 1 من 8 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كتب او مقالات عن الهندرة
    بواسطة taifour7 في المنتدى دراسات العلوم البحتة والتطبيقية والتقنية
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-17-10, 07:54 PM
  2. مقالات في الاضطهاد الوظيفي
    بواسطة د. المقريزي في المنتدى منتدى د. المقريزي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 08-19-09, 05:19 AM
  3. أبحاث و مقالات في الجامعات قبل عام 1420هـ
    بواسطة د. المقريزي في المنتدى منتدى د. المقريزي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-08-09, 12:46 PM
  4. مقالات و ابحاث مختارة في الرياضيات
    بواسطة د. المقريزي في المنتدى منتدى د. المقريزي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-17-08, 10:26 AM
  5. مقالات و أبحاث عن الواقع المالي للعالم
    بواسطة د. المقريزي في المنتدى منتدى د. المقريزي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-21-08, 08:41 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث