صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: حرية المرأة - حرية المال

  1. #11

    افتراضي

    مقال عن الإقتصاد الحر
    تم نشره بعد تدخل الحكومة الأمريكية في المؤسسات المالية الأمريكية بعد إعلان إفلاس بنك "ليمان برذرز"
    يوم الأثنين 15 / 9 / 1429هـ





    خبراء: الرقابة تحمي "السوق الحرة" من نفسها

    حازم يونس

    ماذا لو اعتمد أحد الآباء في أسلوب تربية أبنائه على إعطائهم مطلق الحرية، هل يكون ذلك مبررا له بألا يتدخل إذا وجد أحدهم في مأزق؟ ولنضرب مثالا أوضح، لو رأى هذا الأب ابنه ينزف لسبب كان هو صانعه، وليكن حادثا نجم عن قيادته لسيارته سريعا، فهل يقف الأب ويقول: لن أتدخل لقد أعطيته مطلق الحرية وعليه تحمل تبعات أفعاله؟!

    الإجابة: بالطبع سيتدخل الأب، ولو لزم الأمر فسيعطي لابنه من دمائه.. هذا بالضبط ما حدث عندما تدخلت أمريكا لحماية ابنها المدلل "السوق الحرة" لإنقاذها من "تسونامي الرهن العقاري" الذي كاد أن يفتك بها، وذلك عبر ضخ دماء جديدة لها تمثلت في الاستحواذ على شركتي الرهن العقاري "فاني ماي" و"فريدي ماك" لحمايتهما من الإفلاس، وشراء مجموعة "أمريكان إنترناشيونال جروب" للتأمين، بالإضافة إلى طرح الخزانة الأمريكية برنامجا حكوميا تتراوح تكاليفه بين 500 و800 مليار دولار لشطب الأصول الفاسدة المرتبطة بالقروض العقارية من سجلات الشركات المالية الأمريكية.

    والسؤال: هل يعود الأب لنفس أسلوبه القائم على الحرية المطلقة بعد تجاوز نجله الأزمة أم يغيره؟

    في عالم المعاملات الإنسانية يؤكد خبراء علم النفس أن القاعدة العامة تقول "الصدمات تحدث التغيير"، ولم يختلف الأمر عند خبراء الاقتصاد الذين استطلعت "إسلام أون لاين" آراءهم، حيث رجحوا حدوث تغيرات في أسلوب إدارة أمريكا للسوق الحرة.

    الحرية المسئولة
    وأوضح د. علي الصادق، رئيس وحدة البحوث بمجلس دبي الاقتصادي، أن هذا التغيير سيكون بفرض مزيد من الرقابة على السوق، وأكد أن ذلك لا يعني الانتقاص من حريته، ولكنها "الحرية المسئولة" التي تعني المراقبة دون التدخل في الإدارة.

    وقال د. الصادق: "سيسمح ذلك للحكومة بالتدخل قبل أن تقع (الفأس في الرأس)، وبذلك تحمي السوق الحرة من نفسها"، مشيرا إلى أن السبب الرئيسي للأزمة هو جنوح السوق لغياب الرقابة، لدرجة أن البنوك الأمريكية كانت تعطي قروضا دون وجود ضمانات كافية.

    ورفض د. الصادق ما يقال عن وفاة "السوق الحرة" بعد التدخلات الأمريكية، وقال: "الترويج لفكرة أن السوق الحرة تعني انسحاب الدولة ينطوي على مغالطة، فلا يوجد اقتصاد سليم دون إشراف حكومي".

    وتابع: "تدخل الحكومة الأمريكية جاء في وقته، ولو لم يحدث ذلك لانهار الاقتصاد الأمريكي والاقتصادات المرتبطة به".

    مسكنات لا علاج
    ويصف الخبير الاقتصادي د. رشاد عبده التدخل الأمريكي لعلاج الأزمة بأنه مسكنات لا تقضي على المرض، ولكنها على أي حال أنقذت الاقتصاد الأمريكي من أزمة أشبه بالكساد العظيم التي حدثت عام 1929، ويتفق مع ما ذهب إليه د. الصادق من أن العلاج الجذري للمشكلة يكمن في الرقابة.

    وحول رؤية البعض أن أمريكا كتبت نهاية السوق الحرة بتدخلها لحماية الشركات الأمريكية، أوضح د. عبده أن هذه مقولة خاطئة، مبعثها فهم خاطئ للسوق الحرة، وقال: "السوق الحرة لا تعني الفوضى"، مشيرا إلى أن هذا هو الفارق بين فهمنا له وتطبيقه بالخارج، فأمريكا بلد الرأسمالية تدخلت لحماية السوق من احتكار شركة مايكروسوفت، على عكس ما يحدث في الدول "أشباه الرأسمالية" -كما وصفها د. عبده- والتي تطبق السوق الحرة بمفهوم: "من يقدر على شيء فليفعله".

    التقليد الأعمى
    ويفسر د. فخر الدين الفقي، الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، شيوع هذا المفهوم عن السوق الحرة بتلك الدول؛ لأنها لا تطبق النظم الاقتصادية عن دراسة، ولكنها تقلد فقط، ويضرب د. الفقي نموذجا بمصر التي لجأت إلى التأميم في الخمسينيات تقليدا لإنجلترا التي طبقت نفس النظام، وعندما تحولت للخصخصة في السبعينيات تحولت معها.

    ويبدي د. الفقي قلقه من أن يكون ما حدث بأمريكا من تدخل الدولة لحماية نظامها المالي دافعا للدول النامية لاتباع سياستها المعهودة في التقليد، وقال: "ما هو مباح لأمريكا غير مباح لغيرها".

    وأوضح أن هناك مجموعة من العوامل أدت لهذا التدخل لا تنطبق إلا على أمريكا، منها أن اقتصادها قوي، ومن ثم فإن هذا الإجراء لن يحمي اقتصاد أمريكا فقط، ولكنه سيحمي اقتصاد الدول المرتبطة به أيضا، كما أنه جاء كحل أخير للإنقاذ بعد عامين من نشأة الأزمة، وأخيرا.. فإن هناك حالة من الشفافية والوضوح غلفت إجراءات التدخل، وهذا أمر غير مضمون في الدول النامية.

    وكان الكاتب السعودي فهد الشتري قد كشف عن هذه الإشكالية في مقال له نشرته جريدة "الاقتصادية" السعودية يوم 21 أغسطس 2008، عندما أبدى تعجبه من تدخل الحكومة السعودية في الستينيات لإنقاذ بنك الرياض والبنك الوطني، وتنفيذ نفس الأمر لإنقاذ بنك الخليج الدولي في أعقاب تحقيقه خسائر في سندات الرهن العقاري تجاوزت 757 مليون دولار، وهو ما لم تفعله لانتشال سوق الأسهم السعودية من خسائر شباط (فبراير) 2006، على الرغم من أنها لا تمثل خسائر في محافظ المستثمرين الأفراد فقط، ولكنها تمثل خسائر كبيرة للدولة بحكم استثمارها من خلال الصناديق الحكومية في كل الشركات المساهمة تقريبا.

    إدارة فاشلة
    ولأن الوقاية خير من العلاج يتفق د. الفقي مع د. عبده ود. الصادق في أهمية الرقابة لمنع وقوع المشكلة قبل حدوثها، مشيرا إلى أن العيب ليس في السوق الحرة، ولكن في غياب الرقابة.

    ويربط المحلل الاقتصادي القطري خليل العبثي بين حدوث هذه المشكلة وإدارة بوش الفاشلة، مشيرا إلى أن المشكلة لا تتعلق بالبنية الأساسية للنظام الرأسمالي قدر تعلقها بالسياسات الاقتصادية الفاشلة التي قادتها إدارة الرئيس بوش، وقال: "هذه الأزمة تتويج لمختلف السياسات الهوجاء التي قادتها هذه الإدارة منذ أن حلت في البيت الأبيض، سواء على صعيد السياسة أو الاقتصاد".

    ورغم سلبيات هذه الإدارة فإن د. العبثي يرى أن تدخلها لحماية الاقتصاد الوطني يعطي درسا للدول والحكومات في ضرورة التدخل من أجل حماية مصالح الناس ورعايتها، ولكنه يتفق مع ما ذهب له الشتري ود. الفقي من ضرورة أن يكون هذا التدخل قائما على الشفافية والوضوح، ويكون بطريقة تتمتع بالمساواة والعدل لا بالاحتكار والهيمنة والسطو.



    --------------------------------------------------------------------------------

    محرر بصفحة نماء، ويمكنك التواصل معه عبر البريد الإلكتروني للنطاق namaa@iolteam.com


    ========================================
    http://www.islamonline.net/servlet/S...ah%2FNMALayout
    موقع إسلام أن لاين
    نماء » قضايا اقتصادية » اقتصاديات عالمية

  2. #12

    افتراضي

    تحول جولدمان ساكس ومورجان ستانلي لشركتين قابضتين

    جولدمان ساكس ومورجان ستانلي، وهما آخر مصرفي استثمار رئيسيين في الولايات المتحدة،
    يتحولان بشكل مفاجئ إلى شركتين مصرفيتين قابضتين، الأمر الذي يخولهما من تلقي الودائع من المستثمرين.

    ===========
    http://www.al-fadjr.com/ar/bbcnews/83219.html



    =-=-=-=-=-=-=

    الاحتياطي الاتحادي يوافق على طلبات جولدمان ساكس ومورجان ستانلي
    9/22/2008 6:09:00 PM

    واشنطن (رويترز) - قال مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الاثنين انه وافق على طلبا مورجان ستانلي وجولدمان ساكس
    ان يتحولا الى شركتين مصرفيتين قابضتين متخليا عن فترة انتظار معتادة مدتها خمسة أيام للبت في الامر.

    وأشار البنك المركزي الى ان الطلبات لا تشمل عمليات اندماج او استحواذ لذلك فان فترة الانتظار لا تنطبق عليها
    ويمكن تنفيذها على الفور.

    ===========
    http://arabic.arabia.msn.com/channel...ID=617236&S=Hl



    =-=-=-=-=-=

    تحول بنكي جولدمان ساكس ومورجان ستانلي الأمريكيين إلى شركات قابضة


    Akhbar Al Khaleej - 23/09/2008


    MENAFN - Akhbar Al Khaleej) أكد الخبراء أن تحول بنكي جولدمان ساكس ومورجان ستانلي الأمريكيين
    من بنوك استثمارية إلى شركات قابضة يمثل نهاية مرحلة في النظام المالي والمصرفي الأمريكي.

    وبعد عام من الاضطرابات التي شهدتها صناعة البنوك والخدمات المالية الأمريكية أشهر رابع أكبر بنك استثماري
    أمريكي وهو ليمان براذرز إفلاسه واستحوذت الشركة على شركة أيه.آي.جي للتأمين وقبلها على بنكي فاني ماي وفريدي ماك العقاريين.

    واضطر جولدمان ساكس ومورجان ستانلي إلى تقديم طلبات للتحول إلى شركات قابضة تخضع لقواعد ورقابة حكومية أشد صرامة. وكان مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي قد وافق في وقت متأخر من مساء أمس الأحد على طلبات بنكي مورجان ستانلي وجولدمان ساكس التحول إلى شركات قابضة.

    ويعد تحول جولدمان ساكس ومورجان ستانلي إلى شركات قابضة جزءا من حالة اضطراب أكبر تسيطر على قطاع الخدمات المالية والمصرفية وتهدد بعواقب أشد خطورة إذا لم تتحرك الحكومة الأمريكية من أجل مواجهتها.

    =================
    http://www.menafn.com/arabic/qn_news...yid=1093213409


    تعليق
    سبحان من حول الاقتصاد الحر إلى أقل حرية
    بالأمس إنهار الإقتصاد الإشتراكي المقيد من قبل الدولة 100%
    و اليوم تنهار نظرية الإقتصاد الحر 100%, ويسلم الأحرار أنفسهم للدولة.

    و ليس لشعوب العالم إلا النظام الاقتصادي الاسلامي
    الذي يعترف بالملكية الفردية بجانب الملكية الجماعية و دور الدولة المسلمة في كل منهما ضمن ظوابط شرعية
    لا يجور فيها أحد على أحد.

  3. #13

    افتراضي

    مقال عن نهاية الاقتصاد الحر

    طوق النجاة وخرافة الحرية الاقتصادية

    د.أشرف محمد دوابة
    يعيش العالم أزمة مالية مصدرها نظام الاقتصاد الحر أو نظام اقتصاد السوق الذي اتخذ من "الدولة تحكم ولا تملك" شعارا له، وسارعت للأسف عديد من الدول الإسلامية في تطبيقه، من خلال سياسة العصا حينا والجزرة حينا آخر، التي فرضها صندوق النقد الدولي بهيمنة من أكبر اقتصاد عالمي وهو الاقتصاد الأمريكي.

    وقد كشفت تلك الأزمة عن أن الأنظمة الغربية يقولون ما لا يفعلون ويرضون لأنفسهم ما يحقق مصالحهم، ويريدون من غيرهم أن يكون حقل تجارب لنظرياتهم، ففي الوقت الذي يتغنون فيه بالحرية الاقتصادية شمروا سواعد الدولة للتدخل الحكومي، فعادت الدول الغربية - التي طالما تغنت بجنة التخصيص المطلقة - لتتملك من جديد الشركات والأصول للحيلولة دون انهيار نظامهم الرأسمالي النفعي الذي لا يهتم إلا بنفسه وأوشك أن يقضي على نفسه.

    إن التاريخ يعيد نفسه، فقد نشأت المدرسة الكلاسيكية التي يسير على نهجها نظام اقتصاد السوق أو النظام الاقتصادي الحر باعتباره وريثا أو امتدادا للنظام الرأسمالي على يد عالم الاقتصاد الاسكتلندي آدم سميث في القرن الـ 19، الذي نظر للنظام الرأسمالي وأكد الحرية الاقتصادية "دعه يعمل دعه يمر"، وعارض تدخل الدولة في الاقتصاد عملا بفكرة اليد الخفية التي رأى من خلالها أن البحث عن المصلحة الخاصة يحقق المصلحة العامة تلقائيا.

    ومع ظهور أزمة الكساد العالمي العظيم 1929 - 1933 كشفت هذه الأزمة عن عجز المدرسة الكلاسيكية، وفي الوقت نفسه برز على السطح الفكر الكينزي الذي دحضت فيه النظرية الكلاسيكية وأثبت خرافة اليد الخفية، ودحض الادعاء بأن الأسواق تتمتع بالقدرة على إصلاح عدم توازنها، وتمكنت النظرية الكينزية من تحقيق الازدهار الاقتصادي في الخمسينيات والستينيات، حيث أقدمت الدول الغربية على تأميم بعض الصناعات والأنشطة المهمة، كما أصبحت المشاريع الخاصة خاضعة لتوجيه الدولة بشكل عام.

    ولكن في السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات، خاصة مع انهيار الشيوعية وبزوغ القطب الواحد، حدث ارتداد فكري بالنسبة لدور الدولة، حيث اتجهت نحو تخصيص المشاريع العامة وإعطاء المزيد من الحرية في التصرفات مرة أخرى للمشاريع الخاصة وتقلص وسائل الرقابة عليها. ومع أزمة الرهن العقاري عززت الدولة من دورها مرة أخرى ولجأت إلى شراء مؤسسات خاصة منعا لانهيارها واستخدمت السياسة النقدية والمالية للحيلولة دون انهيار النظام المالي العالمي، فما أشبه الليلة بالبارحة!

    وكل هذا يؤكد أن الحرية الاقتصادية هي حرية نسبية ولا يوجد شيء اسمه حرية اقتصادية مطلقة، فالكون ليس آلة حركها الله ثم تركها تدور دون تدخل كما ترى المدرسة الغربية، ولا يمكن أن تغل يد الدولة، وقد شهد بذلك شاهد من أهلها، وهو الرئيس الفرنسي ساركوزي الذي وجه سهام انتقاداته للنظام الرأسمالي قائلا: "إن فكرة وجود أسواق بصلاحيات مطلقة دون قيود، ودون تدخل الحكومات هي فكرة مجنونة .. فكرة أن الأسواق دائما على حق هي فكرة مجنونة".

    وكل هذا يبرز قيمة النظام الاقتصادي الإسلامي الذي ينظر للفرد والجماعة معا ولا ينتظر وقوع الأزمات حتى تتدخل الحكومات، بل يقي أصلا من وقوع الأزمات، فهو يحترم الملكية الفردية ولا يكبتها - كما في النظام الاشتراكي ـ ويؤهلها لتنمو في حضن القيم الإيمانية، فلا غش ولا تدليس ولا احتكار ولا ربا ولا مقامرة ولا غرر ولا غبن ولا استغلال كما هو عليه نظام اقتصاد السوق، وهو في الوقت نفسه لا يهمل دور الدولة كشريك للتنمية مع القطاع الخاص من خلال اضطلاعها بمشاريع المنافع العامة التي تقوم عليها حياة الناس من خلال أفضل استخدام للموارد المائية والرعوية ومصادر الطاقة والثروة المعدنية، فالناس شركاء في ثلاثة الماء، الكلأ، والنار.

    إنني على يقين أن عهد الهيمنة الاقتصادية الأمريكية أوشك على الانتهاء، فهذا من سنن الله الكونية، وصدق الله العظيم إذ يقول: "ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون" (الأعراف 34)، فهل المسلمون أصحاب الرسالة والمنهج الشامل الصالح لإنقاذ البشرية جمعاء على مستوى الحدث والجاهزية؟! هذا ما أتمناه لأمتي خير أمة أخرجت للناس - وإن كان الواقع لا يعكس ذلك ـ وما ذلك على الله بعزيز!


    ==============
    http://www.aleqt.com/2008/11/23/article_166889.html
    الاقتصادية الالكترونية العدد: 5522 الأحد 1429/11/25 هـ 2008-11-23
    التعديل الأخير تم بواسطة د. المقريزي ; 06-03-10 الساعة 07:48 PM

  4. #14

    افتراضي

    معلومة عن الحرية الاقتصادية

    ورد في صفحة 218 من كتاب
    "النظام الاقتصادي الدولي المعاصر"
    د. حازم الببلاوي
    سلسلة عالم المعرفة رقم 257

    ما نصه
    "و نود أن نقتصر هنا على الجوانب الاقتصادية المتعلقة باستعادة دور السوق و تراجع دور الدولة في الاقتصاد,
    و هي السياسات التي عرفت منذ بداية الثمانينيات بالتخصيصية. و يرتبط هذا المصطلح برئيسة وزراء بريطانيا في ذلك الوقت مارجريت تاتشر, التي أثارت عاصفة سياسية واقتصادية آنذاك بهجومها الشديد على التوسع في دور الدولة. و كانت إنجلترا بعد الحرب العالمية الثانية, و تحت تأثير حزب العمال من ناحية و أفكار كينز من ناحية أخرى, قد توسعت في دور الدولة فأممت الكثير من الصناعات ا لأساسية."


    تعليق
    فيا أيه المنادون بالحرية الاقتصادية
    يا احباب
    و
    يا كرام
    كيف تتركون شرع ربكم و تجرون خلف الهتافات البشرية و تنقلونها لبلادكم
    دون تمحيص
    او
    تدقيق
    و
    دون اعتبار للظروف التاريخية التي تمر بها دولة دون أخرى

    أفيقوا أفيقوا فطاعة الله مقدمة على طاعة تاتشر.

    وقد يقودنا هذا و يربطنا بموضوع فقه التخصص المتوجد في هذا الركن.

    ذلك أننا عندما فقدنا فقه تخصصاتنا العلمية أصبحنا نجري و نلهث خلف كل ناعق.
    التعديل الأخير تم بواسطة د. المقريزي ; 06-03-10 الساعة 07:49 PM

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. حصانة أو حرية الدفاع أمام القضاء
    بواسطة الدكتور محمود العادلي في المنتدى دراسات العلوم الأمنية والقانوينة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-21-12, 02:50 PM
  2. صفقة بمليار ريال تسقط مشعوذا بمكة يدعي جلب المال من السماء
    بواسطة minshawi في المنتدى الباحث والموقع في وسائل الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-02-08, 12:13 AM
  3. شرطة مكة تطيح بمشعوذ يدعي جلب المال من السماء
    بواسطة minshawi في المنتدى الباحث والموقع في وسائل الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-01-08, 11:41 PM
  4. 60 % من المدارس الأهلية غير مؤهلة وتعمل لجباية المال فقط !
    بواسطة minshawi في المنتدى التربية والتعليم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-15-06, 03:14 PM
  5. لا لـ"حرية التعبير".. ماذا إذن؟
    بواسطة al-ankabot في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-26-06, 10:27 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث